الفنون التشكيلية في الإمارات Options
التحليل والتنسيق والتنظيم والتركيب والقياس والتقدير: المشاركة في صناعة أو رسم وتلوين النماذج الكرتونية والخشبية والجصية وخاصة التصميم الغائر والنافر والمجّسم.
ويجيء على تأسيس معهد الشارقة للفنون، ومن ثمّ تأسيس كلية الفنون في جامعة الشارقة، وما رافقه من انتشار كلّيات العمارة والتصميم، الأمر الذي مهّد لمشهد مستقبلي تتأهّل في الأجيال جمالياً، بحد تعبيره .
الجدير بالذكر أن هذا النوع من الفنون هو الذي اشتهر في أوربا ورومانيا، ومن ثم ظهر في العصر البيزنطي وفي الكنائس.
يحلّل الرموز والدلالات التشكيلية الناتجة من العلاقات البصرية بالواقع، ويعيد صياغتها على طريقته.
الفن الجدري: يُعتبر هذا النوع من الفنون هو الذي يظهر في لوحات فنية جميلة وجذابة تعتمد على الفسيفساء والرسوم التي تم حفرها والتي تكسوها الألوان الرائعة والمختلفة.
اما الفنان (جريكو) فقد صور الكثير من الموضوعات الفنية، من بينها لوحة كانت سببا في تعريفه بالجمهور، وهي لوحة غرق الميدوزا، وهي حادثة تعرضت لها سفينة بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التي تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة، ففي هذه اللوحة صور الفنان صارع الإنسان مع الطب
ويؤشر الكتاب إلى القفزة الحضارية المهمّة بسبب النفط، والرغبة في التطوّر ومجاراة الأمم المتطوّرة، من خلال الاحتكاك بالثقافات الأخرى، وتوظيف التقنيات والدراسات الأكاديمية، كما يشير إلى أهمية المحترف الإماراتي في تطور التشكيل المحلي حيث لجأ الكثير من الفنانين للتدرّب في دورات خارجية والانخراط في ورش تجريبية ودراسات معمّقة، مما جعل آفاقهم مفتوحة على التجارب الجديدة: التجريدية، التعبيرية، الرمزية، التكعيبية، السريالية وغيرها .
ويسترعي كتاب المؤتلف والمختلف الذي يرصد التجربة التشكيلية الإماراتية وتطورها منذ انطلاقها في سبعينات القرن الماضي الناقد د . عزت عمر الذي يرى أن الكتاب يؤشر على محطات عدة مروراً بالمدارس والجمعيات ودوائر الثقافة، وبُعيد قدوم الدفعات الأولى من الطلبة المبتعثين، إضافة إلى تواجد الفنانين العرب في وظائف مختلفة داخل الدولة، ويأتي د .
الخط: افقي، مائل، منحنٍ، متكسر، متموج، متقطع، رفيع، غليظ، معقد (كتابة).
يقول خليل عبد الواحد مدير إدارة الفنون التشكيلية بهيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» في حديثه عن نجاح الفنانين المحليين بوجه عام في دفع حركة الحياة نحو مسارها الطبيعي، من خلال أعمالهم الإيجابية الإيقاع: واكب المعرض العام لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية في دورته الحالية طموح الفنانين للتواجد مجدداً عبر قاعات العرض الفني وإحداث الترابط المبتغى بين جموع الفنانين، والمثال على ذلك أعمال اتبع الرابط كل من د.
تمارين مستوحاة من المشاهدة تستعمل المواد المختلفة (الورق، الكرتون، المعاجين، الخامات الطبيعية والبيئّية).
مقدمة: عادة ما يتمُّ تأويل اللوحة في الفنون التشكيلية من جهة كونها “ملاء” يقاوم “الخلاء”؛ أي بوصفها بياضًا جاهزًا يتمُّ تأثيثها بالألوان، والأشكال، والخطوط، والأحجام، والظلال، والأضواء. لكن ماذا لو أنَّ الرسَّام لا يفعل في كلِّ مرَّة سوى اختراع الفراغ داخل اللوحة؛ أي اختراع إمكانية اللا متوقَّع أو “ما ليس بعدُ”؟ ماذا لو تعلَّق الأمر في فنِّ الرسم تحديدًا بتحرير اللوحة في كل مرَّة من أحكامنا المسبقة بشأنها؟ أي بوصفها محاكاة للواقع أو للفكرة أو للطبيعة، أو بوصفها تمثيلًا لذات صمَّمتها وفق قيم ذوقية وجمالية محدَّدة؟ نادرًا ما يتمُّ تأويل الفنون التشكيلية من جهة مفهوم الفراغ، وهذا هو الغرض من هذا البحث. من أجل ذلك سنحاول الاستئناس بحدس طريف نَعُدُّه خيطًا ناظمًا لهذا البحث نعثر عليه في كتاب بعنوان “ما هي الفلسفة؟” وفيه نقرأ أنَّ اللوحة “ليست عملًا فنِّيًّا، كما يقول الفنَّان الصيني، إلا إذا أبقت على ما يكفي من الفراغات لجعل الخيول تعدو فيها” .
التناغم، الحركة، التوازن، السكون، التناسق، التباعد، الإيقاع، التناقض، الفراغ، الفضاء التشكيلي.
أدوات الرسم واللصق والقص والتركيب والبناء والحفر والنحت والوصل والجمع الخ...